من طرف واس – الرياض : صدر أمر خادم الحرمين الشريفين، الملك عبدالله بن عبدالعزيز، رقم 4097/م ب وتاريخ 25/ 6/ 1432هـ باعتماد 18 سلماً وجدولاً لرواتب الموظّفين المدنيين العاملين في الدولة، الذي جاء تعديلها بناءً على الأمرين الملكيين الكريمين رقم " أ / 23" وتاريخ 20/ 3/ 1432هـ القاضي بتثبيت بدل غلاء المعيشة، ومقداره 15% ضمن الراتب الأساسي، ورقم " أ / 62" وتاريخ 13/ 4/ 1432هـ القاضي باعتماد الحد الأدنى لرواتب فئات العاملين كافة في الدولة من السعوديين بـثلاثة آلاف ريال شهرياً.
وقضى الأمر الكريم بالعمل بهذه السلالم لرواتب الموظّفين المدنيين العاملين في الدولة ابتداءً من 25/ 6 / 1432هـ .
ورفع وزير الخدمة المدنية، الأستاذ محمد بن علي الفايز، بهذه المناسبة الشكر والتقدير نيابة عن منسوبي الخدمة المدنية في الدولة إلى خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود مثمِّناً عالياً عنايته وحرصه على أبنائه وبناته الموظّفين في الدولة .
وقال الفايز: "إن اعتماد هذه السلالم لفتة أبوية مليئة بالمحبة والحنان تجاه أبنائه وبناته الموظّفين وأسرهم ملأت نفوسهم بهجة وسروراً؛ لما فيها من رعاية هدفها تحسين مستوى معيشة الموظفين وأسرهم؛ إذ أتت تلك الأوامر ضمن توجه شامل لرفع المستوى العام لكل ما يمس حياة المواطنين".
وأكّد الفايز أن ذلك سيكون دافعاً لجميع العاملين في الدولة للعمل بجد ونشاط، مؤكّداً أن الجميع يسعون لبذل المزيد من الجهد كل في مجال عمله؛ ليكونوا دوماً عند حسن الظن وفاء للوطن وقيادته الحكيمة .
وقضى الأمر الكريم بالعمل بهذه السلالم لرواتب الموظّفين المدنيين العاملين في الدولة ابتداءً من 25/ 6 / 1432هـ .
ورفع وزير الخدمة المدنية، الأستاذ محمد بن علي الفايز، بهذه المناسبة الشكر والتقدير نيابة عن منسوبي الخدمة المدنية في الدولة إلى خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود مثمِّناً عالياً عنايته وحرصه على أبنائه وبناته الموظّفين في الدولة .
وقال الفايز: "إن اعتماد هذه السلالم لفتة أبوية مليئة بالمحبة والحنان تجاه أبنائه وبناته الموظّفين وأسرهم ملأت نفوسهم بهجة وسروراً؛ لما فيها من رعاية هدفها تحسين مستوى معيشة الموظفين وأسرهم؛ إذ أتت تلك الأوامر ضمن توجه شامل لرفع المستوى العام لكل ما يمس حياة المواطنين".
وأكّد الفايز أن ذلك سيكون دافعاً لجميع العاملين في الدولة للعمل بجد ونشاط، مؤكّداً أن الجميع يسعون لبذل المزيد من الجهد كل في مجال عمله؛ ليكونوا دوماً عند حسن الظن وفاء للوطن وقيادته الحكيمة .
